في قصة ملهمة، قطعت الطالبة السودانية شمس الحافظ عبد الله مسافة 2000 كيلومتر من تشاد إلى مدينة الدامر بالسودان للجلوس لامتحانات الشهادة السودانية، وذلك بعد قرار السلطات التشادية بمنع إقامة الامتحانات على أراضيها.
تجسد هذه الخطوة عزيمة وإصرار الطالبة على تحقيق حلمها التعليمي رغم التحديات، ما يعكس أهمية التعليم لدى الشباب السوداني في مواجهة الصعوبات
حظيت قصة شمس بإشادة واسعة من مختلف الأوساط، حيث عُدّت رمزًا للصمود والسعي وراء تحقيق الطموحات، على الرغم من الظروف الاستثنائية.